ذكرها علي مبارك في كتابه الخطط التوفيقية باسم "دمرو طنبادة"، حيث ذكر أنها من قرى مديرية الغربية بقسم المحلة الكبرى، وأن بها جامع بمنارة، وماكينتان لري الزراعة.[1]
تصل نسبة الأمية في القرية إلى 55.82% بين من تجاوزوا العاشرة من عمرهم، بينما تصل نسبة من حصلوا على تعليم جامعي إلى 1.64% من جملة السكان.[2]